Fascination About سيارات الهيدروجين
Fascination About سيارات الهيدروجين
Blog Article
ويمكن تلخيص هذه المشروعات في جملة واحدة مفادها أن منطقة الخليج العربي تسعى جاهدة نحو الحصول على حصة سوقية في وقت مبكر من التجارة المحتملة للهيدروجين؛ لأن هناك منافسين أقوياء أبرزهم أستراليا، وفق رؤية وائل عبدالمعطي.
لهذا السبب ، لا ترغب مُعظم الشركات المُصنِّعة للسيارات في المخاطرة وإنتاج سيارات الهيدروجين على نطاق واسع.
يمثّل نقل الهيدروجين صعوبة بالغة تفوق صعوبة نقل البنزين أو الديزل، وهذا ما يجعله مكلفًا حتى في حال توفير كميات كبيرة من الهيدروجين، محليًا، لا تخلو من خسائر في وفورات الحجم وارتفاع النفقات.
بي إم دبليو تكشف عن أسطول تجريبي من السيارات التي تعمل بالهيدروجين
وباختصار، فإن ظهور الهيدروجين كان هدفه مساعدة الشبكات الأوروبية، إلا أنه أعقب ذلك تنفيذ مشروعات عديدة للهيدروجين باعتبارها مشروعات استرشادية للتأكد من إمكانية استغلال الهيدروجين بصفته حاملًا للطاقة وحلًا لطبيعة الطاقة المتجددة المتقطعة، لكن الحديث فجأة تحوّل لأن يكون للهيدروجين نفسه دور كبير في منظومة الطاقة.
ورغم أن عملية حرق الهيدروجين بصفته وقودًا لا تخلّف أي انبعاثات ضارة للبيئة؛ فإنه لا تزال عملية إنتاج الهيدروجين نفسها تولّد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، حسب مصدر الطاقة المستخدم لاستخلاصه (بمعنى آخر: هل نستخدم الوقود الأحفوري أم مصادر سيارات الهيدروجين الطاقة المتجددة في إنتاج الهيدروجين؟).
ما حقيقة فوز ويل سميث بجائزة إيمي لأفضل كتابة نص درامي؟
وهذا تحد حقيقي ، لكن هذا الإنجاز سيُحفز بكل تأكيد شركات تصنيع السيارات لدخول هذا المجال الواعد جدًا في المستقبل ، وربما ستُشجع ميزات الشحن السريع والمسافة الطويلة المقطوعة بالشحنة الواحدة ، الشركات المُصنّعة على استخدام هذه التكنولوجيا للشاحنات والحافلات التي تقطع مسافات طويلة ، وللطائرات والقطارات في المستقبل.
وفي الوقت الراهن، تمثل البنية التحتية العائق الوحيد أمام هذه السيارات. وباجتياز هذه العقبة، ستفقد تسلا مكانتها في سوق الانبعاثات الصفرية.
وعدد أستاذ اقتصاديات البيئة بالقاهرة، بعض الاختلافات بين سيارات الهيدروجين والبطاريات، كما يلي:
أيضًا ، عادةً ما يتم بناء محطات توليد الطاقة الهيدروجينية بالقرب من مراكز التزود بالوقود لأنَّ النقل لمسافات طويلة يُشكل مخاطر على السلامة. تحقق من أفضل التقنيات التي يُمكن أن تُساعد في إنقاذ الكوكب.
وتحدثت جوهرة في تغريدتها عن صاحب الاختراع، وقالت: "فوزي النجاح، الشاب المغربي الذي اخترع أول سيارة تعمل بالهيدروجين الأخضر "نامكس"، هؤلاء من يجب أن نفتخر بهم، هذا وجه المغرب المشرق وليس من يشوهون صورته".
ومن بين العقبات أيضًا، الأطر التنظيمية والتشريعية، كون القطاع لا يزال في مرحلة مبكرة للغاية وبحاجة لسن العديد من التشريعات والإجراءات التنظيمية لتنسيق العمل في مشروعات إنتاج الهيدروجين وتطبيقات استخدامه.
وعند استخدام الهيدروجين وقودًا للسيارات، إما يُحرَق بشكل مباشر في محركات أشبه بمحركات الاحتراق الداخلي أو يُستخدم فيما يُطلق عليه خلايا الوقود، وهي العملية العكسية تمامًا لإنتاج الهيدروجين عن طريق التحليل الكهربائي للماء.